[
[[center]نـصـائـح إلـى كـل فـتـاة مـسـلـمـة
نـصـائـح إلـى كـل فـتـاة مـسـلـمـة
إن الله سبحانه وتعالى خلقنا لعبادته وحده لا شريك له وأن نخلص جميع أعمالنا الصالحة لوجهه الكريم
كما قال جل شأنه ( وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ).فعليك
بتلاوة القرآن الكريم وتجويده والعمل به. وبر الوالدين والإحسان إليهما وتعظيم
شأنهما والدعاء لهما، فإن الله سبحانه وتعالى ذكرهما بعد عبادته في محكم كتابه ...
حيث قال عز وجل: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً).
وتأدية الصلوات في أوقاتها المحددة كما قال الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه: ( إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى المُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً ) وعليك بالاقتداء بالسنة النبوية الشريفة والأخذ بها وعدم الابتداع. ..
وأعلمي أنه العلم النافع الذي يهديك للعمل الصالح وينير بصيرتك في الدنيا والآخرة.
أختي في الله يا من تعتزين بدينك الإسلامي الحنيف الرجاء أن تلتزمي بالحجاب الشرعي الذي أمرنا به رب العزة والجلال وذلك باكتمال الشروط الخاصة به فأنت جوهرة غالية ودرة مصونة
فلابد أن تكوني مصونة مكنونة بهذا الحجاب وأن تشعري عندما تلبسينه أنك قد امتثلت لأمر الله وأمر رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم).
أنت فتاة مسلمة فلابد للمسلم أن يحارب كل ما ينافي شريعة الإسلام
فهاهم دعاة التحرير بأصواتهم الناعقة وكلماتهم المعسولة يريدون منك أن تتخلي عن الحجاب ويطالبونك بالاختلاط بالرجال الأجانب يريدون لك التبرج والسفور والفساد ويجعلونك دمية في يد كل فاجر وكافر فكوني ثابتة قابضة على دنيك.
أنصحك بأن تكوني داعية إلى الله على بصيرة بشتى الوسائل من نشرة أو كلمة هادفة أو تأليف كتيب صغير على حسب القدرة والاستطاعة فبهذا تنالين الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى لأن هذا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...
عليك أن تتخلقي بأخلاق المرأة المسلمة المتصفة بأخلاق حسنة وصفات حميدة اقتداء برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)،
وأن تتشبهي بزوجات الرسول ــ صلى الله عليه وآله وسلم ــ وبناته (رضي الله عنهن)
كي تحشري معهن يوم القيامة. واحذري كل الحذر من التشبه بالكافرات والملحدات في تسريحة شعر أو زي محرم
لقول الرسول (صلى الله عليه وسلم): (من تشبه بقوم فهو منهم) رواه أبو داود واجعلي من زيارتك للأرحام والأقارب وقتاً لنشر الخير والفائدة بين الجميع ونشر المحبة والمودة ففي هذا خير عميم إن شاء الله.
[ [left]
[[center]نـصـائـح إلـى كـل فـتـاة مـسـلـمـة
نـصـائـح إلـى كـل فـتـاة مـسـلـمـة
إن الله سبحانه وتعالى خلقنا لعبادته وحده لا شريك له وأن نخلص جميع أعمالنا الصالحة لوجهه الكريم
كما قال جل شأنه ( وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ).فعليك
بتلاوة القرآن الكريم وتجويده والعمل به. وبر الوالدين والإحسان إليهما وتعظيم
شأنهما والدعاء لهما، فإن الله سبحانه وتعالى ذكرهما بعد عبادته في محكم كتابه ...
حيث قال عز وجل: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً).
وتأدية الصلوات في أوقاتها المحددة كما قال الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه: ( إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى المُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً ) وعليك بالاقتداء بالسنة النبوية الشريفة والأخذ بها وعدم الابتداع. ..
وأعلمي أنه العلم النافع الذي يهديك للعمل الصالح وينير بصيرتك في الدنيا والآخرة.
أختي في الله يا من تعتزين بدينك الإسلامي الحنيف الرجاء أن تلتزمي بالحجاب الشرعي الذي أمرنا به رب العزة والجلال وذلك باكتمال الشروط الخاصة به فأنت جوهرة غالية ودرة مصونة
فلابد أن تكوني مصونة مكنونة بهذا الحجاب وأن تشعري عندما تلبسينه أنك قد امتثلت لأمر الله وأمر رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم).
أنت فتاة مسلمة فلابد للمسلم أن يحارب كل ما ينافي شريعة الإسلام
فهاهم دعاة التحرير بأصواتهم الناعقة وكلماتهم المعسولة يريدون منك أن تتخلي عن الحجاب ويطالبونك بالاختلاط بالرجال الأجانب يريدون لك التبرج والسفور والفساد ويجعلونك دمية في يد كل فاجر وكافر فكوني ثابتة قابضة على دنيك.
أنصحك بأن تكوني داعية إلى الله على بصيرة بشتى الوسائل من نشرة أو كلمة هادفة أو تأليف كتيب صغير على حسب القدرة والاستطاعة فبهذا تنالين الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى لأن هذا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...
عليك أن تتخلقي بأخلاق المرأة المسلمة المتصفة بأخلاق حسنة وصفات حميدة اقتداء برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)،
وأن تتشبهي بزوجات الرسول ــ صلى الله عليه وآله وسلم ــ وبناته (رضي الله عنهن)
كي تحشري معهن يوم القيامة. واحذري كل الحذر من التشبه بالكافرات والملحدات في تسريحة شعر أو زي محرم
لقول الرسول (صلى الله عليه وسلم): (من تشبه بقوم فهو منهم) رواه أبو داود واجعلي من زيارتك للأرحام والأقارب وقتاً لنشر الخير والفائدة بين الجميع ونشر المحبة والمودة ففي هذا خير عميم إن شاء الله.
[ [left]