الجميل أن تعيش من أجل وطنك و الأجمل أن تموت لأجله . هو شعارالفلسطينيـــن
و أشاروا إليه بالسبابة و الوسطى فزادوا العدوَّ تغيضا و تغابنا فنفذوا جرائمهم في كل مكان من بينها غـــــزة .
غـــــزة أرض العزة فما أعظمك و ما أعظم شعبك . دمـاء المسلمين بكـل شـارع من شوارعك تنير صارخة و صيحات الأرامل و اليتامى تقطع أكبادا و تنادي و تقول إلى متى تدمي جراح قلوبنا ؟ و إلى متى نقرح أكبادنا ؟ أطفال رضع يقتلون بلا حجة ولاحق و صواريخ و دبابات تقصف كالأمطار و سجون حشدت بها مئـات المسلميــن يعذبون و يجـوعون بأبشع و أرخص الطرق ، و نساء يغتصبن بأي حق و أي قانون مفترى ياترى ؟ آه من جرائم العدوالتي لا يسعها قلم و لا ورق . و الذي زاد الطين بلة هذا الحصار الذي دام و مازال لعزل غزة عن بقية العالم. فياترى أي ذنب ارتكبه شعب غزة حتى حصروا هذا الحصار الشديد العنيف ؟ ألأن أطفالها بهروا الدنيا بما في أيديهم من الحجــــــارة و جاؤوا قاموا ............ و انفجروا ......... و استشهدوا من أجـل وطنهم من أجــل حريتهم ؟ ألأنهم صمــدوا بكلمات تمــلأ الكون بصداهـــــــــا العميـق
اللــه اكبــــر! الــــله اكبـــر ! إما النصر أو الممات
الأعجب من هذا كله ! هو و الله الذي يحزنني هو سكوت الدول الإسلامية .أين يا ترى الأخوة الإسلاميـــــــة المدعات ؟ أين هي مبادئ الجهاد نعم الجهاد ؟
أين هي حقوق الإنسان ؟ و السؤال الأهم هو أين أنتم يا حكام العرب ؟ لماذا خبئتم رؤوسكم كالنعام أأصابكم البكم ام البكم أصابكم ؟ متى تستيقظون من سباتكم
و تدركوا الخطر الذي يحيط بغزة و بكم؟
لاتنتظري ياغزة الجواب و لا تحزني و لا تضعفي فالعالم يحي في زمن النسيان نعم يحي في صمت مميت فواصلوا يا أطفال الحجارة وواصلي قصفك
يا غزة في هدوء إن كان القصف و الهدوء يجتمعان لا عار جليت و لا ذل قبلت
و لا لعدو ركعت واصلي ياغزة فسيحطم هذا الجدار و سيأتي النصر بإذن الله
و ستشرق شمس الحرية من جديد مادامت القلوب تتأجج غضبا على هذا .
فيا أبي و أخي و أختي لنضع يد في يد لنفك الحصار بما تستطيع فلا تبخل على إخواننا الفلسطنيين من الدعــاء فإنها مسؤولية على الجميع و سنسأل عليها أمام الله عزوجل
و أشاروا إليه بالسبابة و الوسطى فزادوا العدوَّ تغيضا و تغابنا فنفذوا جرائمهم في كل مكان من بينها غـــــزة .
غـــــزة أرض العزة فما أعظمك و ما أعظم شعبك . دمـاء المسلمين بكـل شـارع من شوارعك تنير صارخة و صيحات الأرامل و اليتامى تقطع أكبادا و تنادي و تقول إلى متى تدمي جراح قلوبنا ؟ و إلى متى نقرح أكبادنا ؟ أطفال رضع يقتلون بلا حجة ولاحق و صواريخ و دبابات تقصف كالأمطار و سجون حشدت بها مئـات المسلميــن يعذبون و يجـوعون بأبشع و أرخص الطرق ، و نساء يغتصبن بأي حق و أي قانون مفترى ياترى ؟ آه من جرائم العدوالتي لا يسعها قلم و لا ورق . و الذي زاد الطين بلة هذا الحصار الذي دام و مازال لعزل غزة عن بقية العالم. فياترى أي ذنب ارتكبه شعب غزة حتى حصروا هذا الحصار الشديد العنيف ؟ ألأن أطفالها بهروا الدنيا بما في أيديهم من الحجــــــارة و جاؤوا قاموا ............ و انفجروا ......... و استشهدوا من أجـل وطنهم من أجــل حريتهم ؟ ألأنهم صمــدوا بكلمات تمــلأ الكون بصداهـــــــــا العميـق
اللــه اكبــــر! الــــله اكبـــر ! إما النصر أو الممات
الأعجب من هذا كله ! هو و الله الذي يحزنني هو سكوت الدول الإسلامية .أين يا ترى الأخوة الإسلاميـــــــة المدعات ؟ أين هي مبادئ الجهاد نعم الجهاد ؟
أين هي حقوق الإنسان ؟ و السؤال الأهم هو أين أنتم يا حكام العرب ؟ لماذا خبئتم رؤوسكم كالنعام أأصابكم البكم ام البكم أصابكم ؟ متى تستيقظون من سباتكم
و تدركوا الخطر الذي يحيط بغزة و بكم؟
لاتنتظري ياغزة الجواب و لا تحزني و لا تضعفي فالعالم يحي في زمن النسيان نعم يحي في صمت مميت فواصلوا يا أطفال الحجارة وواصلي قصفك
يا غزة في هدوء إن كان القصف و الهدوء يجتمعان لا عار جليت و لا ذل قبلت
و لا لعدو ركعت واصلي ياغزة فسيحطم هذا الجدار و سيأتي النصر بإذن الله
و ستشرق شمس الحرية من جديد مادامت القلوب تتأجج غضبا على هذا .
فيا أبي و أخي و أختي لنضع يد في يد لنفك الحصار بما تستطيع فلا تبخل على إخواننا الفلسطنيين من الدعــاء فإنها مسؤولية على الجميع و سنسأل عليها أمام الله عزوجل