تأثير حركة الرأس على وظيفة التحكم التلقائي للدورة الدموية الدماغية
التحكم التلقائي للدورة الدموية الدماغية يستدل منه على وظيفة حيوية تعنى بالمحافظة على تدفق الدم للدماغ في معدل ثابت بما يفي باحتياجات وظائف المخ بغض النظر عن التغيرات التي تطرأ على ضغط الدم في الجسم ، وهذه الوظيفة تشتمل على عوامل عصبية ، وكيميائية ، وعضلية في جدار الأوعية الدموية المخية ذاتها، وقد استقر علميا أن هذه الوظيفة المنوطة بالتحكم التلقائي في الدورة الدموية للدماغ خاصية ذاتية للأوعية الدموية المخية .
وقد جرى التوثيق على هذه الوظيفة الحيوية للدورة الدموية الدماغية من خلال المراجع العلمية المستفيضة، وعلى أنها صفة ذاتية تتميز بها الأوعية الدموية الدماغية ذاتها ، وعلى أنه يتم تفعيل هذه الوظيفة وممارستها بناء على حركة الرأس إلى أسفل وإلى أعلى .
وقد أشارت الدراسات إلى ظاهرة مهمة ، وهي أن ميل الرأس إلى أسفل ينطوي على تأثير مزدوج على فاعلية التحكم التلقائي في تدفق الدم للدماغ ، حيث يحدث في البداية انقباض في الأوعية الدموية؛ وذلك لمقاومة تدفق الدم حتى تتسنى الفرصة للمخ كي يتهيأ لاستقبال تيار الدم المتدفق إليه ، ثم يلي ذلك مرحلة لاحقة ينبسط فيها جدار الأوعية الدموية ويتسع مجراها كي يسمح للدم الوارد إلى المخ بالمرور ، وقد جاءت دراسة أخرى لتصدق على صحة هذه الظاهرة المزدوجة المهمة، والتي تعتري وظيفة التحكم التلقائي للدورة الدموية الدماغية أثناء ميل الرأس إلى أسفل ، وسوف يتوقف هذا البحث طويلاً أمام هذه الظاهرة عندما يحين وقت الحديث عن الفيض الإبداعي الذي يشتمل عليه السجود .
أما وقد تبين أن وظيفة التحكم التلقائي في الدورة الدموية الدماغية هي خاصية حقيق بها جدار الأوعية الدموية المخية ذاتها ، وأن أهمية هذه الوظيفة خليق أن يجعلها ذات مكانة حيوية للمخ ، إلا أن هذه الوظيفة تتدهور مع تقدم العمر وبفعل الشيخوخة ، هذه الحقيقة تؤكدها مراجع أخرى ، وتضيف عليها أن تدهور قدرات وظيفة التحكم التلقائي للدورة الدموية الدماغية مع تقدم العمر والشيخوخة قد يسمح بالتالي للتغيرات التي تطرأ على ضغط الدم في الجسم من زيادة أو نقصان بالانعكاس مباشرة على المخ ، بما قد يترتب على ذلك من آثار سلبية .
التحكم التلقائي للدورة الدموية الدماغية يستدل منه على وظيفة حيوية تعنى بالمحافظة على تدفق الدم للدماغ في معدل ثابت بما يفي باحتياجات وظائف المخ بغض النظر عن التغيرات التي تطرأ على ضغط الدم في الجسم ، وهذه الوظيفة تشتمل على عوامل عصبية ، وكيميائية ، وعضلية في جدار الأوعية الدموية المخية ذاتها، وقد استقر علميا أن هذه الوظيفة المنوطة بالتحكم التلقائي في الدورة الدموية للدماغ خاصية ذاتية للأوعية الدموية المخية .
وقد جرى التوثيق على هذه الوظيفة الحيوية للدورة الدموية الدماغية من خلال المراجع العلمية المستفيضة، وعلى أنها صفة ذاتية تتميز بها الأوعية الدموية الدماغية ذاتها ، وعلى أنه يتم تفعيل هذه الوظيفة وممارستها بناء على حركة الرأس إلى أسفل وإلى أعلى .
وقد أشارت الدراسات إلى ظاهرة مهمة ، وهي أن ميل الرأس إلى أسفل ينطوي على تأثير مزدوج على فاعلية التحكم التلقائي في تدفق الدم للدماغ ، حيث يحدث في البداية انقباض في الأوعية الدموية؛ وذلك لمقاومة تدفق الدم حتى تتسنى الفرصة للمخ كي يتهيأ لاستقبال تيار الدم المتدفق إليه ، ثم يلي ذلك مرحلة لاحقة ينبسط فيها جدار الأوعية الدموية ويتسع مجراها كي يسمح للدم الوارد إلى المخ بالمرور ، وقد جاءت دراسة أخرى لتصدق على صحة هذه الظاهرة المزدوجة المهمة، والتي تعتري وظيفة التحكم التلقائي للدورة الدموية الدماغية أثناء ميل الرأس إلى أسفل ، وسوف يتوقف هذا البحث طويلاً أمام هذه الظاهرة عندما يحين وقت الحديث عن الفيض الإبداعي الذي يشتمل عليه السجود .
أما وقد تبين أن وظيفة التحكم التلقائي في الدورة الدموية الدماغية هي خاصية حقيق بها جدار الأوعية الدموية المخية ذاتها ، وأن أهمية هذه الوظيفة خليق أن يجعلها ذات مكانة حيوية للمخ ، إلا أن هذه الوظيفة تتدهور مع تقدم العمر وبفعل الشيخوخة ، هذه الحقيقة تؤكدها مراجع أخرى ، وتضيف عليها أن تدهور قدرات وظيفة التحكم التلقائي للدورة الدموية الدماغية مع تقدم العمر والشيخوخة قد يسمح بالتالي للتغيرات التي تطرأ على ضغط الدم في الجسم من زيادة أو نقصان بالانعكاس مباشرة على المخ ، بما قد يترتب على ذلك من آثار سلبية .