منتديات وادي العرب التربوية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


3 مشترك

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    bra-13
    bra-13
    المدير
    :: مؤسس المنتدى ::



    ذكر
    المشاركات : 2395
    البلد : الجزائر
    المزاج : زوالي وفحل
    التسجيل : 23/10/2008
    نقاط : 2987
    السٌّمعَة : 940

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف bra-13 السبت مارس 13, 2010 10:26 pm

    السلام
    عليكم ورحمة الله تعالىوبركاته

    لكل من يجهل طبيعة مسابقات التوظيف والأسئلة التي تطرح فيها
    إليكم هذا الموضوع الذي يوضح لكم ذلك ويطلعكم على نماذج أسئلة هذا النوع
    من المسابقات

    باسم الله نبدأ :

    1/مواد الاختبارات الخاصة بالمتصرفين
    2008
    تعليمة رقم38 مؤرخة في 02 أوت 2008 تحدد كيفيات تنظيم المسابقات الامتحانات
    و الاختبارات المهنية و البرامج المتعلقة بها للالتحاق بمختلف رتب الأسلاك
    المشتركة في المؤسسات و الإدارات العمومية.

    أولا -سلك المتصرفين :
    أ- رتبة متصرف مسابقة خارجية:
    1ـ اختبار في الثقافة العامة ، المدة ثلاث (03) ساعات ، المعامل : 02 .
    2ـ إختبار إختياري في أحد الميادين التالية:
    - القانون العام: القانون الإداري و القانون الدستوري،
    - الإقتصاد و المالية العامة،
    - المناجمنت العمومي،
    المدة ثلاث (03) ساعات ، المعامل 03.
    3ـ إختبار في اللغة الأجنبية ، المدة ساعتان ، المعامل 02 .

    أولا : برنامج الاختبارات المتعلقة بسلك المتصرفين:
    برنامج الاختبارات المشتركة بالنسبة لسلك المتصرفين رتب متصرف و متصرف
    رئيسي و متصرف مستشار:

    1- اختبار في الثقافة عامة:
    * مضمون الاختبار وغايته:
    يتعين على المترشح التعبير في موضوع ذي طابع عام أو ذي علاقة بالقضايا
    السياسية، الاقتصادية، الثقافية أو الاجتماعية الكبرى للعالم المعاصر.
    يجب أن يسمح الاختبار بتقييم ما يأتي:
    -الثقافة العامة للمترشح أو مستوى تحكمه في قضايا الساعة الكبرى ،
    - قدرته على وضع تفكير شامل،
    - وجاهة طريقة التفكير و الأفكار المتناولة و هذا على ضوء الإشكالية التي
    يثيرها الموضوع و الرهانات التي يطرحها.
    يمكن أن يتناول اختبار الثقافة العامة أحد المواضيع الآتية:
    - العولمة و آثارها على البلدان النامية،
    - التحديات الكبرى للألفية الثالثة،
    - حوار الحضارات،
    - الحوار شمال - جنوب ،
    - منظمة البلدان المصدرة للبترول : الرهانات الإستراتيجية ،
    - الحكم الراشد: المعنى و الامتدادات،
    - التنمية و البيئة: الرهانات و التحديات،
    - ظاهرة البيروقراطية ،
    - إقتصاد السوق و السياسات الإجتماعية ،
    - الإدارة الجوارية و اللامركزية،
    - الإصلاحات الاقتصادية أو الإدارية: الرهانات و التحديات،
    - الصحافة و حرية التعبير،
    - المجتمع المدني و الحكم الراشد،
    - مجتمع المعلومات و المعرفة،
    - الدور الجديد للدولة،
    - أي موضوع آخر ذي طابع عام أو من مواضيع الساعة.

    2- اختبار في القانون العام:
    * مضمون الإختبار وغايته :
    يتمثل الاختبار في معالجة موضوع في القانون الإداري أو القانون الدستوري.
    كما يمكن أن يتضمن الاختبار مجموعة أسئلة في القانون الإداري و القانون
    الدستوري تستوجب على المترشح إعطاء أجوبة قصيرة أو مستفيضة عليها.
    يهدف الاختبار إلى تقدير معارف المترشح في الميادين المقصودة و كذا مدى
    تحكمه في المصطلحات و المفاهيم المتصلة بها.
    يمكن أن تنصب أسئلة القانون الإداري و القانون الدستوري حول أحد المواضيع
    الآتية:
    ـ القانون الإداري:
    ـ مبادئ التنظيم الإداري: المركزية، عدم التركيز و اللامركزية،
    ـ الأعمال التشريعية و التنظيمية،
    - القرارات الإدارية،
    - العقود الإدارية،
    - الجوانب القانونية للصفقات العمومية،
    - الدولة و الجماعات الإقليمية،
    - الإدارات المركزية،
    - علاقات الوصاية،
    - العلاقات السلمية،
    - الضبط الإداري،
    - المرفق العام،
    - مختلف طرق تسيير المرفق العام: الاستغلال المباشر و الامتياز،
    - المنازعات الإدارية،
    - المسؤولية الإدارية،
    - المؤسسات العامة : المفاهيم، الأصناف و النظام القانوني،
    -تشريع الوظيفة العمومية (المبادئ العامة، حقوق و واجبات الموظف، الوضعيات
    القانونية الأساسية...(،
    -أي موضوع آخر له علاقة بالمادة.

    - القانون الدستوري:
    ـ تدرج القواعد القانونية،
    - الحقوق الأساسية و الحريات العامة،
    - الأنظمة الدستورية المختلفة،
    - مبدأ الفصل بين السلطات،
    - أسس النظام الدستوري في الجزائر،
    - الأنظمة الدستورية )النظام الرئاسي، النظام البرلماني...(،
    - الأنظمة الانتخابية،
    - الدستور الجزائري)التطور، المضمون و المستجدات(،
    ـ أي موضوع آخر له علاقة بالمادة.

    3-اختبار في المناجمنت العمومي:
    * مضمون الإختبار وغايته :
    يتمثل الاختبار في معالجة موضوع في المناجمنت العمومي.
    كما يمكن أن يتضمن الاختبار أيضا مجموعة من الأسئلة في المناجمنت العمومي
    تستوجب على المترشح إعطاء أجوبة قصيرة أو مستفيضة عليها.
    يهدف الاختبار إلى تقدير معارف المترشح في الميدان المقصود و كذا مدى تحكمه
    في المصطلحات و المفاهيم المتصلة به.
    يمكن أن يتناول الاختبار أحد المواضيع الآتية:
    - أسس المناجمنت العمومي،
    - الأطراف الفاعلة في المناجمنت العمومي،
    ـ التصورات المختلفة للتسيير العمومي،
    ـ أدوات إدارة المنظمات العمومية،
    ـ تقنيات المناجمنت المستعملة في تسيير المنظمات العمومية،
    - أدوات القيادة: التدقيق الاستراتيجي و التدقيق العملي، مراقبة التسيير،
    نظام المعلومات،
    ـ مؤسسات الرقابة،
    ـ أنظمة الرقابة الداخلية و الخارجية،
    - الاتصال العمومي و العلاقات الإنسانية،
    ـ المناجمنت الاستراتيجي،
    ـ التخطيط الوطني،
    ـ اللامركزية التقنية،
    - تحسين الأداء ،
    - السياسات العمومية: الإعداد، التسيير و التقييم،
    - المرفق العام ( المفهوم، التطور و الاتجاهات)،
    - المناجمنت التشاركي،
    ـ إدارة الفريق،

    ـ أسس تسيير الموارد البشرية،
    ـ مهام الموارد البشرية،
    ـ الوظيفة الاستراتيجية لتسيير الموارد البشرية،
    ـ المناجمنت الاستراتيجي للموارد البشرية،
    ـ الاتصال و تسيير الموارد البشرية،
    ـ نظام المعلومات للموارد البشرية،
    ـ تنمية الموارد البشرية: التكوين الإداري، التوظيف، تسيير المسارات، سياسة
    الأجور،
    ـ التسيير القانوني الأساسي، تسيير تعدادات، تسيير المناصب، تسيير
    الكفاءات، تقييم الأعوان العموميين،
    ـ التأهيل،
    ـ تخطيط مناصب الشغل،
    ـ تحليل المناصب،
    ـ دراسة الوظائف،
    ـ سوق العمل،
    ـ الهندسة البشرية،
    ـ نظام تسيير التكوين و مخطط التكوين،
    ـ التسيير التوقعي للموارد البشرية (تحليل الاحتياجات، تنمية الموارد
    البشرية، تسيير المناصب و الكفاءات(،
    ـ ضبط التعدادات والمناصب في الوظيفة العمومية،
    ـ التدقيق: المفهوم و الأسس،
    ـ تقييم وظيفة الموارد البشرية: تدقيق التوظيف، تدقيق التكوين، تدقيق
    منظومات الموارد البشرية، تدقيق الأجور،
    ـ تقييم تحسين الأداء و الكفاءات،

    ـ مواصفات لوحة قيادة تسيير الموارد البشرية،
    - أثر التكنولوجيات الجديدة للإعلام و الاتصال على سياسة تسيير الموارد
    البشرية،
    - التشريع الجزائري في مجال علاقات العمل،
    - العلاقات الجماعية للعمل،
    - الحماية الاجتماعية للعمال،
    - التحفيز في العمل : المقاربات النظرية و الفقهية،
    - الأخلاقيات في العمل،
    - الوقاية من المنازعات و تسييرها،
    - التسيير المالي: تحضير الميزانية، الميزانيات البرنامج، تنفيذ الميزانية،
    تسيير الخزينة، تسيير المشروع، تحليل النسب ( تحليل مالي)،
    - أي موضوع آخر له علاقة بالمادة.

    4 –اختبار في الاقتصاد :
    * مضمون الإختبار وغايته :
    يتمثل الاختبار في معالجة موضوع يتناول مسألة في الاقتصاد.
    كما يمكن أن يتضمن الاختبار أيضا مجموعة من الأسئلة في الاقتصاد تستوجب على
    المترشح إعطاء إجابات قصيرة أو مستفيضة بشأنها.
    يهدف الاختبار إلى تقدير معارف المترشح في الميدان المقصود و كذا مدى تحكمه
    في المصطلحات و المفاهيم المتصلة به.
    يمكن أن يتناول الاختبار أحد المواضيع الآتية:
    - السوق المالى،
    - النظام المالي الجزائري،
    - النظام النقدي الجزائري،
    - دور المؤسسات المالية الدولية) صندوق النقد الدولي، البنك العالمي(،
    ـ اقتصاد التنمية،
    ـ المديونية العمومية،
    ـ أي موضوع آخر له علاقة بالمادة.

    ثانيا سلك المقتصدين
    2/مواد الاختبارات الخاصة برتبة مقتصد حر
    أ/ الإختبارات الكتابية للقبول :
    1* الثقافة العامة :
    ** إقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية .
    ** الحوار جنوب - جنوب / وشمال - جنوب .
    ** العولمة .
    ** المنظمات غير الحكومية .
    ** المنظومة التربوية في الجزائر .
    ** التحديات الكبرى للألفية الثالثة .
    ** التكنولوجيات الجديدة في الإعلام والإتصال .
    ** مكانة ودور المرأة في التربية والتعليم .
    ** التنمية والمحيط .
    ** منظمة الدول المصدرة للنفط - الرهانات السياسية والإقتصادية .
    ** المنظمة الدولية وعلاقتها مع التربية والتعليم والثقافة .
    ** البطالة وسياسة التشغيل في الجزائر .
    ** المؤسسات السياسية في الجزائر .
    ** المؤسسات النقدية الدولية .
    ** الخوصصة في ظل إقتصاد السوق .

    2* إختبار ذو طابع تقني :
    القانون .
    ** مصادر القانون .
    ** النظرية العامة للقانون ونظرية الحق .
    ** المبادئ العامة للقانون الدستوري في الجزائر .
    ** المبادئ العامة للقانون الإداري في الجزائر .
    ** مبدأ الفصل بين السلطات .
    ** العقود .
    ** القرارات الإدارية .
    ** المنازعات الإدارية .
    ** تدرج القوانين .
    المالية العامة :
    ** السياسة المالية في الجزائر .
    ** قواعد و مبادئ إعداد ميزانية الدولة .
    ** ميزانية التسيير وميزانية التجهيز .
    ** قوانين المالية .
    ** الإيرادات والنفقات العمومية .
    ** تنفيذ ميزانية الدولة .
    ** الأمر بالصرف والمحاسب العمومي .
    ** الأنظمة الجبائية .
    ** قانون الصفقات العمومية .
    ** مراقبة المالية العمومية .
    المحاسبة العمومية :
    ** المفاهيم والقواعد الأساسية في المحاسبة .
    ** المبادئ العامة للمخطط الوطني للمحاسبة .
    ** دراسة حسابات الميزانية .
    ** دراسة حسابات التسيير .
    ** تسجيل العمليات .
    ** إعداد الميزان العام قبل الجرد .
    أشغال آخر السنة المالية .
    ** إعداد الميزان العام بعد الجرد .
    ** إعداد الميزانية الختامية وجدول حسابات النتائج .
    ** المفاهيم الأساسية للتحليل المالي .
    3* اللغة الأجنبية :
    فرنسية أو إنجليزية :.
    -- دراسة نص متبوعة بأسئلة وتعبير كتابي .

    ب* الإختبار الشفوي للقبول :
    يتمثل في محادثة مع أعضاء اللجنة إنطلاقا من موضوع أو نص لتقدير معارف
    وكفاءة المترشح.

    يتبع...
    bra-13
    bra-13
    المدير
    :: مؤسس المنتدى ::



    ذكر
    المشاركات : 2395
    البلد : الجزائر
    المزاج : زوالي وفحل
    التسجيل : 23/10/2008
    نقاط : 2987
    السٌّمعَة : 940

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف bra-13 السبت مارس 13, 2010 10:27 pm

    ثالثا سلك المحاسبين

    1/برنامج المسابقة على اساس الاختبار الخاص برتبة المحاسب الاداري
    مضمون الاختبار او المواد هي :

    1*- اختبار في الثقافة
    ويمكن ان يشمل الاختبار في الثقافة العامة احد المواضيع الاتية
    ** العولمة و آثارها على البلدان النامية،
    ** التحديات الكبرى للألفية الثالثة،
    ** حوار الحضارات،
    ** الحوار شمال - جنوب ،
    ** منظمة البلدان المصدرة للبترول : الرهانات الإستراتيجية ،
    ** الحكم الراشد: المعنى و الامتدادات،
    ** التنمية و البيئة: الرهانات و التحديات،
    ** ظاهرة البيروقراطية ،
    ** إقتصاد السوق و السياسات الإجتماعية ،
    ** الإدارة الجوارية و اللامركزية،
    ** الإصلاحات الاقتصادية أو الإدارية: الرهانات و التحديات،
    ** الصحافة و حرية التعبير،
    ** المجتمع المدني و الحكم الراشد،
    ** مجتمع المعلومات و المعرفة،
    ** الدور الجديد للدولة،
    ** أي موضوع آخر ذي طابع عام أو من مواضيع الساعة.


    2*- إختبار في المالية العامة :
    ويمكن ان يشمل اختبار المالية العامة احد المواضيع الاتية
    ** السياسة المالية في الجزائر .
    ** قواعد و مبادئ إعداد ميزانية الدولة .
    ** ميزانية التسيير وميزانية التجهيز .
    ** قوانين المالية .
    ** الإيرادات والنفقات العمومية .
    ** تنفيذ ميزانية الدولة .
    ** الأمر بالصرف والمحاسب العمومي .
    ** الأنظمة الجبائية .
    ** قانون الصفقات العمومية .
    ** مراقبة المالية العمومية .


    3*- إختبار في المحاسبة العمومية :
    ويمكن ان يشمل اختبار المحاسبة العمومية احد المواضيع الاتية
    ** المفاهيم والقواعد الأساسية في المحاسبة .
    ** المبادئ العامة للمخطط الوطني للمحاسبة .
    ** دراسة حسابات الميزانية .
    ** دراسة حسابات التسيير .
    ** تسجيل العمليات .
    ** إعداد الميزان العام قبل الجرد .
    ** أشغال آخر السنة المالية .
    ** إعداد الميزان العام بعد الجرد .
    ** إعداد الميزانية الختامية وجدول حسابات النتائج .
    ** المفاهيم الأساسية للتحليل المالي .



    2/برنامج المسابقة على اساس الاختبار الخاص بالمحاسب الاداري الرئيسي
    - رتبة محاسب ادري رئيسي مضمون الاختبار اوالمواد هي :
    1*- اختبار في الثقافة
    ويمكن ان يشمل اختبار الثقافة احد المواضيع التالية
    ** العولمة و آثارها على البلدان النامية،
    ** التحديات الكبرى للألفية الثالثة،
    ** حوار الحضارات،
    ** الحوار شمال - جنوب ،
    ** منظمة البلدان المصدرة للبترول : الرهانات الإستراتيجية ،
    ** الحكم الراشد: المعنى و الامتدادات،
    ** التنمية و البيئة: الرهانات و التحديات،
    ** ظاهرة البيروقراطية ،
    ** إقتصاد السوق و السياسات الإجتماعية ،
    ** الإدارة الجوارية و اللامركزية،
    ** الإصلاحات الاقتصادية أو الإدارية: الرهانات و التحديات،
    ** الصحافة و حرية التعبير،
    ** المجتمع المدني و الحكم الراشد،
    ** مجتمع المعلومات و المعرفة،
    ** الدور الجديد للدولة،
    ** أي موضوع آخر ذي طابع عام أو من مواضيع الساعة.


    2*- إختبار في المالية العامة :
    ويمكن ان يشمل اختبار السياسة المالية احد المواضيع التالية
    ** السياسة المالية في الجزائر .
    ** قواعد و مبادئ إعداد ميزانية الدولة .
    ** ميزانية التسيير وميزانية التجهيز .
    ** قوانين المالية .
    ** الإيرادات والنفقات العمومية .
    ** تنفيذ ميزانية الدولة .
    ** الأمر بالصرف والمحاسب العمومي .
    ** الأنظمة الجبائية .
    ** قانون الصفقات العمومية .
    ** مراقبة المالية العمومية .

    3*- إختبار في المحاسبة العمومية :
    ويمكن ان يشمل موضوع المحاسبة العمومية احد المواضيع التالية
    ** المفاهيم والقواعد الأساسية في المحاسبة .
    ** المبادئ العامة للمخطط الوطني للمحاسبة .
    ** دراسة حسابات الميزانية .
    ** دراسة حسابات التسيير .
    ** تسجيل العمليات .
    ** إعداد الميزان العام قبل الجرد .
    ** أشغال آخر السنة المالية .
    ** إعداد الميزان العام بعد الجرد .
    ** إعداد الميزانية الختامية وجدول حسابات النتائج .
    ** المفاهيم الأساسية للتحليل المالي .

    4*- اختبار اختياري في القانون الاداري او المالية العامة:

    ****1:ـ القانون الإداري:
    ويمكن ان يشمل اختبار القانون الاداري احد المواضيع التالية
    ـ مبادئ التنظيم الإداري: المركزية، عدم التركيز و اللامركزية،
    ـ الأعمال التشريعية و التنظيمية،
    - القرارات الإدارية،
    - العقود الإدارية،
    - الجوانب القانونية للصفقات العمومية،
    - الدولة و الجماعات الإقليمية،
    - الإدارات المركزية،
    - علاقات الوصاية،
    - العلاقات السلمية،
    - الضبط الإداري،
    - المرفق العام،
    - مختلف طرق تسيير المرفق العام: الاستغلال المباشر و الامتياز،
    - المنازعات الإدارية،
    - المسؤولية الإدارية،
    - المؤسسات العامة : المفاهيم، الأصناف و النظام القانوني،
    -تشريع الوظيفة العمومية (المبادئ العامة، حقوق و واجبات الموظف، الوضعيات
    القانونية الأساسية...(،
    -أي موضوع آخر له علاقة بالمادة.


    *****2- إختبار في المالية العامة :
    ويمكن ان يشمل موضوع المالية العامة احد المواضيع الاتية
    ** السياسة المالية في الجزائر .
    ** قواعد و مبادئ إعداد ميزانية الدولة .
    ** ميزانية التسيير وميزانية التجهيز .
    ** قوانين المالية .
    ** الإيرادات والنفقات العمومية .
    ** تنفيذ ميزانية الدولة .
    ** الأمر بالصرف والمحاسب العمومي .
    ** الأنظمة الجبائية .
    ** قانون الصفقات العمومية .
    ** مراقبة المالية العمومية .

    يتبع...
    bra-13
    bra-13
    المدير
    :: مؤسس المنتدى ::



    ذكر
    المشاركات : 2395
    البلد : الجزائر
    المزاج : زوالي وفحل
    التسجيل : 23/10/2008
    نقاط : 2987
    السٌّمعَة : 940

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف bra-13 السبت مارس 13, 2010 10:29 pm

    رابعا سلك عون اداري
    برنامج المسابقة على أساس الإختبارات لرتبة عون إداري رئيسي
    *1* الثقافة العامة :
    وقد يشمل اختبار الثقافة على
    ** إقتصاد السوق والسياسة الإجتماعية .
    ** الحوار جنوب - جنوب / وشمال - جنوب .
    ** العولمة .
    ** المنظمات غير الحكومية .
    ** المنظومة التربوية في الجزائر .
    ** التحديات الكبرى للألفية الثالثة .
    ** التكنولوجيات الجديدة في الإعلام والإتصال .
    ** مكانة ودور المرأة في التربية والتعليم .
    ** التنمية والمحيط .
    ** منظمة الدول المصدرة للنفط - الرهانات السياسية والإقتصادية .
    ** المنظمة الدولية وعلاقتها مع التربية والتعليم والثقافة .
    ** البطالة وسياسة التشغيل في الجزائر .
    ** المؤسسات السياسية في الجزائر .
    ** المؤسسات النقدية الدولية .
    ** الخوصصة في ظل إقتصاد السوق .



    *2* إختبار في التحرير الإدري :
    وقد يشمل
    ** المحررات والوثائق الإدارية - المحضر - عرض الحال - تقرير - القرار -
    الأمر -...



    *3* إختبار في القانون أو الإقتصاد العام:
    وقد يشمل
    ـ مبادئ التنظيم الإداري: المركزية، عدم التركيز و اللامركزية،
    ـ الأعمال التشريعية و التنظيمية،
    - القرارات الإدارية،
    - العقود الإدارية،
    - الجوانب القانونية للصفقات العمومية،
    - الدولة و الجماعات الإقليمية،
    - الإدارات المركزية،
    - علاقات الوصاية،
    - العلاقات السلمية،
    - الضبط الإداري،
    - المرفق العام،
    - مختلف طرق تسيير المرفق العام: الاستغلال المباشر و الامتياز،
    - المنازعات الإدارية،
    - المسؤولية الإدارية،
    - المؤسسات العامة : المفاهيم، الأصناف و النظام القانوني،
    -تشريع الوظيفة العمومية (المبادئ العامة، حقوق و واجبات الموظف، الوضعيات
    القانونية الأساسية...
    -أي موضوع آخر له علاقة بالمادة.



    **4** إختبار شفوي مع اللجنة مع النجاح في الإختبار الكتابي .
    خامسا سلك تقني سامي في
    الاعلام الالي

    برنامج المسابقةعلى اساس الاختبارالخاص برتبة تقني سامي في الاعلام الالي
    1** إختبار في الثقافة
    يتناول موضوعا ذا طابع سياسي ، إقتصادي أو إجتماعي .
    -- المدة: 03 ساعات -- المعامل: 02.
    2** إختبار يتعلق بالخوارزمية والبطاقية وعموميات حول قواعد المعطيات .
    -- المدة: 03 ساعات -- المعامل: 03.
    3** إختبار يتعلق بأنظمة التشغيل DOS-UNIX .
    -- المدة: 02 ساعات -- المعامل: 02.
    4** إختبار يتعلق بالتنظيم .
    -- المدة: 02 ساعات -- المعامل: 01.
    5*** لإختبار الشفوي
    للنجاح النهائي ويتضمن مناقشة مع أعضاء اللجنة ويتعلق بالبرنامج .
    -- المدة: 30 دقيقة -- المعامل: 02.
    bra-13
    bra-13
    المدير
    :: مؤسس المنتدى ::



    ذكر
    المشاركات : 2395
    البلد : الجزائر
    المزاج : زوالي وفحل
    التسجيل : 23/10/2008
    نقاط : 2987
    السٌّمعَة : 940

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف bra-13 السبت مارس 13, 2010 10:30 pm

    نمودج لاسئلة الاختبارات
    الخاصة بالمتصرفين الاداريين لسنة 2008

    وزارة التعليم العالى و البحث العلمى



    المركز الجامعى بشار

    امتحان داخلى و خارجى

    سلك المتصرفين

    المدة : 03 ساعات المعامل: 02


    موضوع الثقافة العامة

    لقد عرف العالم تحولات كبرى فى شتى الميادين و لا سيما منها الاقتصادية
    ,الاجتماعية , التكنولوجيا و السياسية




    المطلوب :

    1- ما هى التحديات الكبرى للالفية الثالثة على الدول النامية

    2- ما هى اثار العولمة على الدول النامية

    الموضوع الثاني خاص بالدستوري والاداري

    اجب عن سؤال واحد فقط :
    السؤال الاول : القانون الدستورىوالاقتصاد

    يرى جانب من الفقه انه برغم التغيرات التى احدثها التعديل الدستورى لسنة
    1996فى مركز رئيس الجمهورية الا انه لا يزال مع ذلك يتمتع بصلاحيات تشريعية
    واسعة تجعله كمشروع اصلى بدل البرلمان صاحب الاختصاص الحقيقى



    من خلال نصوص الدستور الجزائرى لسنة 1989و تعديل 1996 , بين كيف يتجلى تفوق
    رئيس الجمهورية فى المجال التشريعى فى الظروف العادية ؟



    السؤال لثانى : القانون الادارى



    المبدا السائد اليوم ان الادارة تسال عن كل تصرفاتها و يمكن للاشخاص رفع
    دعوى للحصول على تعويض الا ان هده المسؤولية حديثة النشاة ، ظهرت بعد ان
    تطور موقف القضاء ازاء عدم المسؤولية الدولية و لجأ في دلك الى نظريات
    محاولة منه لايجاد الاساس القانون لهذه المسؤولية



    ما هى الاسس و المبادئ التى اعتمدت عليها التشريعات لقيام مسؤولية السلطة
    العامة ؟



    و ما هى القواعد التى تحكمها؟



    السؤال الثالث : الاقتصاد



    أ-إن انفتاح الاقتصاد الجزائرى على متطلبات اقتصاد السوق يمنح للاستثمارات
    الاجنبية عدة طرق للمساهمة فى انمائه كما يتطلب ذلك توفير اليات تحفيزية او
    تذليل الحوافز المعيقة



    بعد تحليل هذا الطرح نظريا و ميدانيا او علميا قدم الاقتراحات الكفيلة برسم
    معالم تطور الاقتصاد الجزائرى حاليا و مستقبلا



    ب- ما هى الاهداف التى يسعى البنك المركزى الى تحقيقها فى الاقتصاد الوطنى ؟



    السؤال الرابع :مناجمنت عمومى

    لم يعد هناك شك فى ان الموارد البشرية هى احدى المقومات الاساسية لنجاح
    المنظمة , بل يمكن القول انها المحدد الاول و الاساسى لهذا النجاح حيث ان
    توافر قوى عاملة ذات كفاءة و مسؤولية تمكنها من النهوض باعباء العمل و
    تحقيق اهداف المنظمة و استخدام امكانياتها المادية المتاحة باكبر كفاءة
    ممكنة



    ناقش هذه العبارة موضحا :



    *اهداف ادارة الموارد البشرية



    *وظائف ادارة الموارد البشرية




    3/موضوع اللغة الاجنبية
    الجمهوريةالجزائرية الديمقراطية الشعبية
    وزارة التعليمالعالي و البحث العلمي
    المركز الجامعي بشار
    امتحان خارجي
    المدة:02 ساعاتالمعامل :02
    موضوع اللغةالأجنبية
    L’évolution des villes a toujours été le résultat du progrès,des
    avancées de la technique,des nouveaux moyens de communication mais aussi
    de l’indifférence des hommes.

    Dans les villes anciennes tout était plus facile .La vie y était plus
    naturelle et la solidarité plus grande. Et puis , les petites places où
    tout le monde se retrouvait , les ruelles étroites bordées de marchés
    animés et les quartiers résidentiels noyés sous la verdure ont disparus ,
    grignotés par l’ extension des commerces nés de la multiplication des
    besoins quotidiens.

    Les nouveaux moyens de transport , les nouvelles activités urbaines et
    surtout la révolution industrielle ont transformé les villes en cités
    dynamiques et trépidantes, mais où il ne subsiste plus rien de
    l’indispensable intimité de jadis(.....)les maisons familiales ont été
    remplacé par des immeubles pouvant loger deux cent personnes, les rues
    ont été envahies par les voitures et les passants, la densité
    démographique des concentrations urbains s’est accrue de façon
    incontrôlée et des problèmes de circulation ,de bruit et même de
    sécurité ont commencé de s y poser chaque jour davantage.

    Comment pourrions – nous concevoir la ville de la venir qui ne peut
    avoir pour cadre qu’une société juste et solidaire ? Les solutions qui
    s’imposent doivent être cohérentes et humaines afin que l’on puisse
    rendre les rues aux piétons redonner à l’architecture urbaine son unité
    et éviter que ne se créent de grandes zones désertes et abandonnées en
    dehors des heures de travail (......) Nous pensons que c’est dans une
    ville de petites dimensions,plus intime plus humaine que l’homme
    retrouvera un jour la solidarité perdue et le charme de la vie urbaine
    d’autrefois dont il a toujours conservé la nostalgie .


    Oscar NIEMEYER (architecte)
    Courrier de l’Unesco , N° 1205, 1985


    Compréhension
    « L’évolution des villes est non seulement le résultat du progrès mais
    aussi celle de l’indifférence des hommes
    Cette phrase signifie que :
    a/ L’évolution des villes est la cause du progrès et celle de
    l’indifférence des hommes .
    b/ L’évolution des villes n’est que le résultat du progrès de
    l’indifférence des hommes .
    c/ L’évolution des villes est la conséquence à la fois du progrès et de
    l’indifférence des hommes .
    d/ L’évolution des villes n’est ni le résultat de progrès ni celui de
    l’indifférence des hommes .
    Recopiez la bonne réponse.
    Quel adjectif est employé dans le troisième paragraphe pour montrer
    l’indifférence des hommes aux problèmes de l’urbanisme.
    Trouvez trois expressions qui expliquent pourquoi la solidarité s’est
    perdue dans la ville moderne.
    Relevez trois adjectifs qui qualifient la « ville de l’avenir »
    trouvez un titre aux texte.

    Fonctionnement de la langue :
    «et puis » (2em paragraphe)
    Par quoi peut-on remplacer « et puis » ? Répondez en choisissant un des
    articulateurs suivants :
    Par la suite –Même si – De puis – Ainsi.
    Nous pensons que c’est dans une ville.........dont il a toujours gardé
    la nostalgie » (4em paragraphe
    Que remplacent « nous » et « dont » dans cette phrase ?
    Les nouveaux moyens de transport ....... la révolution industrielle ont
    transformé les villes en cités dynamiques et trépidantes, mais où il ne
    subsiste plus rien de l’indispensable intimité de jadis
    Que remplace « où » dans la phrase ci-dessus ?

    Production écrite :
    Traitez l’un des deux sujets suivants :
    1Résumez le texte.
    Essai : Pensez vous que la vie dans une grande ville ne présente que des
    inconvénients ? Décrivez votre point de vue en une dizaine de lignes
    للالتحاق بصفوف الجمارك

    *** شروط الترشح للمسابقة على أساس الإختبارات لتوظيف ضباط الرقابة للجمارك
    ***

    - مدة التكوين سنة واحدة( 1) بالنظام الداخلي.
    - يجري التكوين بالمدرسة العليا للجمارك بوهران.
    1 شروط المشاركة في المسابقة:
    - أن لا يقل عمر المترشح عن 23 سنة ولا يزيد عن 28 سنة عند تاريخ إجراء
    المسابقة.
    - الإعفاء من التزامات الخدمة الوطنية.
    - أن يكون متحصلا على أربعة ( 4) سداسيات من التعليم العالي أو ما يعادلها
    في التخصصات التالية:
    الحقوق ، العلوم الاقتصادية، العلوم التجارية، الإعلام الآلي ، محروقات،
    مخبر وصيانة، محاسبة و جباية، تخطيط و إحصاء، علوم مالية، قانون الأعمال،
    الإلكترونيك ، علوم التسيير.
    - أن لا تقل قامة المترشح عن 1.66 م للمترشحين الذكور و 1.55 م للمترشحات
    الإناث.
    10 للعين الواحدة. / 10 دون أن تقل عن 07 / - أن تكون الحدة البصرية لكلتى
    العينين معا 15
    - التمتع ببنية جسدية جيدة، معافى من جميع الأمراض المعدية، العقلية أو
    المزمنة، مع القدرة على العمل بالليل والنهار .
    - تسديد 300 د.ج تمثل حقوق المشاركة.
    - المترشحون المؤهلون للمشاركة في المسابقة سيخضعون إلى إختبار نفسي تقني
    قبل إجراء إختبارات القبول الكتابية.

    يتبع...
    bra-13
    bra-13
    المدير
    :: مؤسس المنتدى ::



    ذكر
    المشاركات : 2395
    البلد : الجزائر
    المزاج : زوالي وفحل
    التسجيل : 23/10/2008
    نقاط : 2987
    السٌّمعَة : 940

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف bra-13 السبت مارس 13, 2010 10:31 pm

    للالتحاق بصفوف الجمارك-عون
    رقابة-

    شروط الترشح للمسابقة على أساس الإختبارات لتوظيف أعوان الرقابة للجمارك
    ***

    - مدة التكوين تسعة أشهر( 9)، نظام داخلي.
    - يجري التكوين بمدرستي أعوان الرقابة للجمارك بباتنة و ورقلة.

    1 شروط المشاركة في المسابقة:
    - أن لا يقل عمر المترشح عن 19 سنة ولا يزيد عن 25 سنة عند تاريخ المسابقة.
    - الإعفاء من التزامات الخدمة الوطنية.
    - أن يكون متحصلا على مستوى السنة الأولى آاملة من التعليم الثانوي على
    الأقل.
    - أن لا تقل قامة المترشح عن 1.66 م للمترشحين الذكور و 1.55 م للمترشحات
    الإناث.
    10 للعين الواحدة. / 10 دون أن تقل عن 07 / - أن تكون الحدة البصرية لكلتى
    العينين معا 15
    - التمتع ببنية جسدية جيدة و معافى من الأمراض المعدية، العقلية أو
    المزمنة، مع القدرة على العمل بالليل و النهار.
    - تسديد 200 د.ج تمثل حقوق المشاركة.
    - المترشحون المؤهلون للمشاركة في المسابقة سيخضعون إلى إختبار نفسي تقني
    قبل إجراء إختبارات القبول الكتابية.
    - أن يكون المترشح مقيم بإحدى الولايات المذكورة أعلاه .

    2 اختبارات المسابقة:

    أ - الإختبارات الكتابية:

    1/ اختبار في الثقافة العامة: حول موضوع ذي طابع سياسي، اقتصادي أو
    اجتماعي.
    .( 20/ المدة : 03 ساعات المعامل: 03 ( العلامة الإقصائية : 6

    2/ إختبار في التاريخ و الجغرافيا:
    .( 20/ المدة : 03 ساعات المعامل: 03 ( العلامة الإقصائية : 6

    ب - الإختبار الشفوي:
    الإختبار الشفوي مخصص للمترشحين الناجحين في الامتحان الكتابي يتضمن محادثة
    مع لجنة حول موضوع . عام . المدة: أقصاها 30 دقيقة المعامل : 02

    ج- الإختبار البدني: المعامل: 01 ، و يتضمن:
    1/ سباق سرعة 100 متر.
    2/ سباق نصف طويل 1000 متر.
    3/ القفز العالي.


    -3 ملف الترشيح:

    أ- محتوى ملف الترشيح:
    - طلب خطي للمشاركة في المسابقة.
    - شهادة مدرسية حديثة( الأصلية نسخة ).
    - شهادة تثبت إعفاء المترشح من التزامات الخدمة الوطنية (نسخة مصادق عليها
    )، لا تقبل شهادة الإعفاء لأسباب صحية.
    - نسخة من شهادة الميلاد .
    - شهادة الجنسية .
    .( - نسخة من صحيفة السوابق العدلية لا تتجاوز مدة صلاحياتها 3 أشهر
    (البطاقة رقم 3
    - شهادة إقامة و نسخة من عقد الملكية أو الكراء .
    - ثلاث شهادات ( 03 ) طبية: *طب عام مسلمة من طرف طبيب عام.
    *الأمراض الصدرية مسلمة من طرف طبيب الأمراض الصدرية.
    *طب العيون مسلمة من طرف طبيب العيون.
    - شهادة قياس القامة.
    - ستة صور ( 06 ) شمسية تحملان الاسم واللقب.
    - ظرف ( من الحجم الكبير ) يحمل طابع البريد وعنوان المترشح.
    - وصل دفع حقوق المشارآة المحددة ب 200 د.ج عن طريق حوالة بطاقية إلى
    الحساب الجاري رقم 3000.50
    مع إشارة بالدفع إلى حساب الخزينة رقم 597.750 المفتوح لدى الخزينة
    العمومية بالجزائر لفائدة clé 52
    مصلحة قباضة المديرية العامة للجمارك.

    ب- إيداع ملف الترشيح:
    يودع ملف الترشيح في أجل أقصاه 30 يوما بعد تاريخ نشر هذا الإعلان في
    الجرائد الوطنية و ذلك حسب إقامة المترشح في العنوان التالي :
    1 - المديرية الجهوية للجمارك الجزائرالخارجي 14 ، شارع عمار علي الدار
    البيضاء - الجزائر. بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية: بومرداس
    - تيزي وزو - البويرة – الجزائر - البليدة– المدية – تيبازة –عين الدفلى.
    2 - المدرسة العليا للجمارك بوهران – حي سي رضوان – السانيا - وهران:
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية: وهران – مستغانم – غليزان –
    معسكر – تيسمسيلت – تيارت - الشلف .
    3 – مدرسة ضباط الرقابة للجمارك، حجر الديس – عنابة.
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية : عنابة – الطارف – سوق
    أهراس - قالمة.
    4 – المديرية الجهوية للجمارك بتبسة، المحافظة سابقا - تبسة.
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية: أم البواقي – خنشلة –تبسة.
    5 – المديرية الجهوية للجمارك بتلمسان – 24 شارع العقيد لطفي – تلمسان .
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية : تلمسان – سيدي بلعباس –
    عين تموشنت - سعيدة.
    6 - المديرية الجهوية للجمارك ببشار - هضبة بحر النيجر – بشار.
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية: بشار – تندوف – أدرار –
    النعامة –البيض.
    7 - المديرية الجهوية للجمارك بإليزي - شارع عين القرص – إليزي .
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بولاية إليزي.
    8 - المديرية الجهوية للجمارك بتمنراست، طريق النيجر، تمنراست.
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بولاية تمنراست.
    9– المديرية الجهوية للجمارك بورقلة – منطقة النشاط ورقلة.
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية: ورقلة – الوادي - الجلفة –
    الأغواط - غرداية.
    -10 المديرية الجهوية للجمارك بسطيف - حي المالي 600 مسكن – سطيف.
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية: سطيف – بجاية – المسيلة –
    برج بوعريريج -جيجل .
    -11 مدرسة أعوان الرقابة للجمارك بباتنة – حي بوعقال 3 – باتنة .
    بالنسبة للمترشحين القاطنين بالولايات التالية: قسنطينة، ميلة، باتنة،
    سكيكدة و بسكرة.
    يتم إعلام المترشحين بتاريخ و مكان إجراء الإختبارات الكتابية بشكل فردي.


    ملاحظة: - لا يؤخذ بعين الإعتبار آل ملف غير تام أو تم إيداعه خارج الآجال
    المحددة.
    - لا يمكن استرداد حقوق المشارآة في المسابقة لأي سبب من الأسباب.
    bra-13
    bra-13
    المدير
    :: مؤسس المنتدى ::



    ذكر
    المشاركات : 2395
    البلد : الجزائر
    المزاج : زوالي وفحل
    التسجيل : 23/10/2008
    نقاط : 2987
    السٌّمعَة : 940

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف bra-13 السبت مارس 13, 2010 10:36 pm

    للمقبلين على مسابقة المتصرف
    الاداري

    من بين المواضيع التي يتناولهااختبارالثقافةالعامة مايلي

    الثقافة العامة ** البيروقراطية **

    ولدت البيروقراطية مع نشوء الدولة الحديثة المعززة بجيش ضخم من الموظفين
    ورجال الإدارة ذوي الاختصاص بالمهام الموكلة إليهم، أو سياسيين، كانوا
    شريحة مؤثرة ذات نفوذ في الدولة وقراراتها السياسية، معبرين بذلك عن تحقيق
    مكاسب خاصة، أو توجيه السياسة العامة، وتلك السلطة والقوة تمارس على
    المواطنين.

    مع أن الحضارات القديمة في مصر الفرعونية أو الصين قد شهدت نوعا من
    البيروقراطية البدائية، حيث أن المجتمعات التي تكونت على أساس العائلة
    والقبلية لم تكن تعرف الإدارة المعقدة، وكانت أغلب الأوامر الشفوية
    والأعراف تنقل مباشرة دون واسطة، وعليه فإن الإدارة لم تظهر إلا مع مؤسسة
    الدولة في نموذجها الأول، الدولة- المدينة، حيث ظهرت الحاجة إلى وجود إدارة
    تشرف على إيجاد الموارد المالية لتمويل حاجات الدولة وإشباع خزيتنها.

    لقد توطدت البيروقراطية أكثر منذ نهاية عصر النهضة في أوربا، حيث ظهرت
    تحولات سياسية واجتماعية وتقنية، ومع تحولات القرن التاسع عشر، وخصوصا ظهور
    الفكر الليبرالي والثورة الصناعية، ركزت البيروقراطية وجودها، وارتبطت
    فكرتها بالأساس بالتنظيم الإداري، أي سلطة وحكم المكاتب، ولم يثر ذلك أي
    إشكالية لحاجة الدولة إلى أجهزة ومؤسسات لإدارة دواليبها.

    لكن البيروقراطية أصبحت مشكلة، وأهم موضوعات علم الاجتماع السياسي عندما
    طرحت التساؤلات حولها في المجتمع الذي يكون فيه الشعب هو صاحب القرار، لذلك
    لا نجد غرابة في أن يكون كارل ماركس من أوائل من وجه النقد للبيروقراطية
    مبينا أنها تعبير وتجسيد للدولة البرجوازية، وهو يشدد الذكر على هيغل الذي
    يرى أن الدولة تمثل التعبير النهائي عن المصالح العامة، ويرى ماركس أن هناك
    انفصالا بين الدولة والمجتمع، وإن أجهزة الدولة- البيروقراطية لا تمثل
    المجتمع، كما أن البيروقراطية كتجسيد للمصلحة العامة تقابل المصلحة الشخصية
    للأفراد، هو تعارض وهمي يستخدمه البيروقراطيون لخدمة أوضاعهم الشخصية.

    في حين أكد لينين على حاجة الحزب الثوري لقواعد بيروقراطية رسمية لضرورة
    وجود ضبط مركز قوي، وديكتاتورية بروليتاريا قادر على قيادة الحركة الثورية،
    وهو في ذلك ينظر إليها (كمبدأ تنظيمي)، إلا أن هذا الموقف تعرض لانتقادات
    شديدة أدى إلى دعوته في المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي السوفياتي سنة 1912م
    إلى محاربة البيروقراطية وانتخاب الأفراد الذين يشغلون المناصب الإدارية.

    ومن مفارقات التاريخ أن تكون الأحزاب الشيوعية الحاكمة أعتى قلاع
    البيروقراطية، وهذا ما قتل الروح الإبداعية والتجديد، ومن ثم انهيار
    الأنظمة الشيوعية بشكل تراجيدي.

    واعتبر (جون ستيوارت مل) أن البيروقراطية أخذت دلالات متعددة لا تقتصر على
    الجهاز الإداري في الدولة، أي على شكل من أشكال التنظيم الحكومي، بل أخذت
    معاني، مختلفة، فهي شكل من أشكال الحكم، أو صفة تطلق على نظام حكم تميزا له
    عن الأنظمة الأخرى كالديمقراطية والأرستقراطية.

    أما ماكس فيبر- ألمع منظري علم الاجتماع السياسي- فيعد أهم من وضع نظرية
    حول البيروقراطية، وقد عرفها من خلال خصائصها معتبرا إياها تعبيرا عن
    العقلانية في النظام الرأسمالي، فهي ميكانزم عمل الرأسمالية، والخاصية
    الجوهرية لها، وقد حدد تلك الخصائص بما يلي:

    تقاضي أفرادها للرواتب اعتمادا على جدول مرتبات معين، وتتطلب الوظيفة في
    الجهاز البيروقراطي إخلاصا موضوعيا والتزامات مفروضة على القائم بها وخصوصا
    أن هناك استقلالا نسبيا عن الدولة من خلال النظام المؤسساتي، فضلا عن وجود
    درجة معينة من التخصيص الوظيفي، وتقسيم للعمل على أساس فردي، كما أن
    ارتباط البيروقراطية بالتكنولوجيا تساعد على تطوير وسائل فنية تيسر
    التبادل، كالمال والتسليف والبنوك، وأخيرا وليس أخرا فإن البيروقراطية تشكل
    الظاهرة المحورية في النسق وأساس التفاعل الاجتماعي.

    لقد حثت دراسة ماكس فيبر الباحثين الاجتماعيين والسياسيين على الاهتمام
    بالتأثير الذي يلعبه الجهاز البيروقراطي في النسق الاجتماعي، وعلى النسق
    السياسي بوجه خاص في المجتمعات الحديثة، ومن أبرز من درس البيروقراطية بعد
    فيبر وأهم من كتب فيها (ميشيل كروزيه).

    يعد كروزيه من الذين تناولوا البيروقراطية من خلال المدخل الإنساني، حيث
    ربط بين تطورها وتضاؤل الحرية الفردية، فهي بالنسبة له مكونة من دوائر
    الدولة يعمل بها موظفون معنيون، ومنظمة بشكل تسلسلي وتعتمد على سلطة حاكمة.

    وربما عبر كروزيه عن شعور بالأسى لواقع البيروقراطية في أوربا، على عكس
    فيبر الذي أضفى صفات إيجابية عليها لأنه نظر إليها في سياق الدفاع عن
    النظام الرأسمالي في مواجهة النظم الأخرى وخصوصا الشيوعية.

    ومن ثم يرى كروزيه (أن البيروقراطية هي تنظيم لا يستطيع تصحيح سلوكه عن
    طريق إدراك أخطائه السابقة، إذ أن القواعد التي تعتمد عليها البيروقراطية
    غالبا ما يستخدمها الأفراد لتحقيق أغراضهم الشخصية).

    ويأتي موريس دفرجيه بعد كروزيه من حيث الأهمية، وقد اعتبر دفرجيه
    البيروقراطية جماعة من الموظفين المهنيين، يقومون بمهنة ذات مظهر خاص، ويتم
    الدخول والتدرج والانضباط والتعويضات والمخالفات تنظيما دقيقا، وتكون
    المنافسات ذات صفة شخصية محدودة، كما تكون الكفاءات محدودة في كل الدرجات
    بمعايير موضوعية بواسطة الشهادات والامتحانات والمباراة، وبصورة عامة يعمل
    التنظيم البيروقراطي بأكمله وفقا لقواعد محدودة بدقة، وتكون موضوعية سواء
    تعلق الأمر بالعلاقات السلطوية الداخلية، أو بالعلاقات مع الموظفين، أو
    الصلات مع المتعاملين.

    وبصورة عامة هناك سبعة مفاهيم حديثة للبيروقراطية، كل منها يعد تطويرا
    لسابقه، هي:

    المفهوم الأول: هو الذي ينظر إلى البيروقراطية بوصفها تنظيما عقليا، وقد
    تأثر أنصار هذا الاتجاه بالتفسير الفيبري للبيروقراطية، وحالوا فهم العلاقة
    بين العقلانية التي هي سمة للنظام الرأسمالي، والخصائص التي حددها ماكس
    فيبر للبيروقراطية، وتساءلوا إلى أي حد تعبر هذه الخصائص عن النظام
    الرأسمالي؟ وقالوا بأنه لا توجد علاقة ضرورية بين هذه الخصائص والعقلانية
    وإن كلاهما لا يدخلان ضمن تعريف البيروقراطية، فالعلاقة بين خصائص نظام
    اجتماعي بالذات والنتائج المترتبة عليه مسألة يحددها البحث الامبريقي
    (العلمي)، وعموما فإن البيروقراطية من هذا المنظور تشير إلى نموذج للتنظيم
    الرشيد يلائم تحقيق الاستقرار والكفاءة الإدارية.

    المفهوم الثاني: وهذا المفهوم يصل إلى النتيجة التي توصل إليها ميشيل
    كروزيه باعتبار أن البيروقراطية شيء يتعارض مع الابتكار الإداري، إذ إن
    العرض الآلي للسلوك الإنساني الذي يشكل قاعدة البيروقراطية يؤدي إلى خلل
    وظيفي خطير، لأن بنية المنظمة تؤدي إلى إشراف متزايد من قبل القادة على
    انتظام سلوكيات المرؤوسين.

    المفهوم الثالث: ينطلق هذا المفهوم من المعنى الاشتقاقي للبيروقراطية، أي
    حكم الموظفين، وعليه فهو بحسب هذا المفهوم نظام حكومي تكون الرقابة عليه
    متروكة كلية في يد طبقة من الموظفين الرسميين الذين تحد سلطاتهم من حرية
    الأفراد العاديين، ويغلب على هذا الجهاز الإداري الرغبة الشديدة إلى
    الالتجاء إلى الطرق الرسمية في الإدارة والاعتماد على المرونة من أجل تنفيذ
    التعليمات، وكذلك البطء في اتخاذ القرارات والعزوف عن الالتجاء إلى
    التجارب، كما يتحول أعضاء (البيروقراطية) إلى طائفة تحتكر العمل الحكومي من
    أجل مصلحتها الخاصة، ويتحول عملها إلى غاية في حد ذاته.

    المفهوم الرابع: وهو المفهوم الذي استخدمته الأنظمة ذات الطابع الشمولي،
    التي ترى أن البيروقراطية نوع من الإدارة العامة، لذلك كان الاهتمام
    بالجماعات التي تؤدي الوظائف أكثر من الاهتمام بالوظائف ذاتها.

    إن ارتباط البيروقراطية بالإدارة العامة أصبح يمثل محاولة لاستخدامها كوحدة
    للتحليل في الدراسات المقارنة، وأغلب الدراسات التي اعتمدت على ذلك صنفت
    البيروقراطية انطلاقا من مدى استغراقها في العملية السياسية.

    المفهوم الخامس: وهذا المفهوم تأثر بماكس فيبر أيضا، ويعتبر البيروقراطية
    إدارة الموظفين، لذلك اهتموا بفحص كفاءة النموذج المثالي وقدرته على
    استيعاب كافة خصائص الإدارة، وكذلك ركز على فعالية الجهاز الإداري، لذلك
    انتشر هذا المفهوم في علم الإدارة أكثر من علم السياسة.

    المفهوم السادس: وهو الذي يعتبر البيروقراطية غير مقتصرة على الجهاز
    الحكومي، بل الذي يولد عندما ترسى أصول صريحة لتنسيق نشاطات مجموعة معينة
    من أجل بلوغ أغراض محددة، أو أنه وحدة اجتماعية تحقق أهدافاً محددة، إلا
    أنه يتميز- هذا التنظيم- بالتسلسل الرئاسي والتباين في التخصيص.

    إلا أنه يلاحظ في هذا التعريف قد يعوم مصطلح البيروقراطية إذ إن كل
    المجتمعات مهيكلة في تنظيمات متباينة، كما يصعب الفصل بين التنظيم
    والإدارة.

    المفهوم السابع: وهو المفهوم الذي يعتبر أن البيروقراطية تعبير عن المجتمع
    الحديث، كما ماركس حين أطلق عليها لفظ المجتمعات الرأسمالية التي تعتبر
    مرحلة متقدمة وفق التفسير المادي للتاريخ.

    وذهب أنصار هذا المفهوم بعدم وجود تفرقة بين رجال الإدارة ورجال السياسة،
    وعدم ضرورة لوجود ثنائية تقليدية تفصل الدولة والبيروقراطية، أو بين
    المجتمع وبين وجود عدد هائل من التنظيمات الكبرى التي تجسد البيروقراطية في
    هيكلة الدولة الحديثة.

    الثقافة العامة
    ** حوار الحضارات **

    بقلم د.وليد عبد الناصر
    ترتكز دعوة حوار الحضارات علي كونها البديل الموضوعي والايجابي لطرح صدام
    الحضارات الذي خرج من افواه بعض المثقفين في الغرب عقب انتهاء الحرب
    الباردة بين الشرق الشيوعي بقيادة الاتحاد السوفيتي السابق والغرب
    الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة وتعددت تفسيرات خروج طرح صدام الحضارات
    ما بين افتراض ان الدعوة لمواجهة عدو جديد علي اسس حضارية وليست ايديولوجية
    توفر رؤية مشتركة للغرب وسببا للحفاظ علي تماسك تحالفه السياسي والثقافي
    خوفا من منافسات اقتصادية فيما بين دولة قد تؤدي الي صدامات تطي بصلابة
    التحالف الغربي‏,‏ وما بين الافتراض ان الدعوة تعكس احقادا وعداوات قديمة
    ودفينة لدي بعض الدوائر في الغرب ضد الحضارات الشرقية‏,‏ خاصة الاسلامية
    والصينية‏,‏ وذلك لاعتبارات تاريخية وعقائدية وسياسية وثقافية‏.‏
    وفي كل الاحوال‏,‏ وايا كانت دوافع اطروحة صدام الحضارات‏,‏ فقد كان رد
    الفعل المتوازن والعاقل في آن واحد هو الداعي الي حوار الحضارات‏,‏ وهي
    دعوة تبنتها دوائر كثيرة عبر العالم‏,‏ خاصة في العالم الاسلامي‏,‏ كما
    تبنتها اصوات عاقلة في الغرب‏,‏ وكانت موضوعات هذه الدعوة ـ ومازالت ـ هي
    اهمية ازالة سوء الفهم المتبادل من خلال معرفة افضل واكثر عمقا واتساعا
    وشمولا بالآخر‏,‏ والتخلص من الصور النمطية السلبية التي تروج لها احيانا
    بعض وسائل الاعلام وبعض المنظمات السياسية والمدنية عن الآخر باعتباره
    الخطر والتهديد والعدو‏,‏ وكذلك توظيف وسائل الاعلام ومناهج التعليم
    وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الحديثة لتحقيق رؤية واقعية ومحايدة لفكر
    وعادات وتقاليد وسلوك وممارسات الآخر‏.‏
    أما فيما يتعلق بمحددات حوار الحضارات فهي تعكس رغبة متبادلة في التعايش
    والتفاهم والتعاون انطلاقا من اقتناع مؤداه ان العالم يواجه مشكلات وأزمات
    اكبر من ان تدعي حضارة ما انها تملك المفتاح السحري لحلها‏,‏ او تدعي
    ايديولوجية ما أنها تحتكر الحقيقة بصددها‏,‏ وانما يستلزم الامر اقرار كل
    طرف بأنه يملك جزءا من الحقيقة ولا ينكر علي الاطراف الاخري امتلاك اجزاء
    اخري منها‏,‏ والاقرار ايضا بقدرة الجميع علي المساهمة بشكل أو بآخر في
    تقديم الحلول لتلك المشكلات وضمان توازن تقدم مسيرة الحضارات الانسانية دون
    إخلال بأحد مكوناتها قد يؤدي الي حالة عدم توازن تدخل بالشرية في مرحلة
    جديدة من الاضطرابات والفوضي والحروب العرقية والقومية والدينية تفضي الي
    الدمار والخراب‏.‏
    وبالنسبة لأهداف حوار الحضارات فيمكن تلخصيها بشكل عام في انه يسعي لإيجاد
    بيئة دولية سلمية ومستقرة تقوم علي اساس الاحترام المتبادل والمساواة فيما
    بين الثقافات والحضارات المختلفة وعدم ازدراء الآخر او الحط من شأنه‏,‏
    والاعتراف بوجود تباينات واختلافات فيما بين الحضارات والثقافات‏,‏ وهو ما
    يعكس حقيقة خصوصية ظروف وتطور كل حضارة‏,‏ مع الإقرار بان كل حضارة تحمل في
    داخلها أنساقا حضارية وثقافية مختلفة تتباين فيما بينها مع تأكيد ضرورة
    الاتفاق علي قدر من الحد الادني المشترك من القيم والسلوكيات التي تشترك
    فيها مختلف الحضارات والثقافات والتي يجب التمسك بها والالتفاف حولها
    ومحاولة تعظيمها دون تضحية بتمايز كل حضارة وثقافة أو بالاولوية التي يجب

    الثقافة العامة
    ** الإدارة المركزية واللامركزية **

    إن الحكم قد يكون مركزياً، وقد يكون لا مركزياً، كما أن الإدارة بصورة
    عامة، الشاملة لإدارة المؤسسات، تشتمل على القسمين المذكورين أيضاً، ونشير
    هنا إلى تفصيل الكلام حول ذلك بصورة متوسطة، وإلاّ فتفصيل الكلام بصورة
    مسهبة، بحاجة إلى مجلد، أحياناً يكون ضخماً، إذا أرادنا بيان كل الخصوصيات
    المرتبطة بذلك.

    وعلى أي حال، فالمركزية واللامركزية ترتبط أساساً بدرجة تفويض السلطة،
    واتخاذ القرارات في أي تنظيم من التنظيمات، فإذا لم يكن هناك تفويض للسلطة
    إلى المستويات الإدارية الأقل، في أي تنظيم من التنظيمات الإدارية في
    الدولة، أو غير الدولة، فإن هذا التنظيم يوصف بأنه تنظيم (مركزي) أما إذا
    كان هناك تفويض كامل لهذه السلطة، فإن هذا التنظيم يوصف في هذه الحالة
    (باللامركزي) وفي مجال تطبيق هذا المفهوم على مستوى وحدات الجهاز الإداري
    للدولة، فإن النظام المركزي، أو اللامركزي الإداري يكون له أهمية كبيرة
    بالنسبة لتنظيم العلاقة التي تنشأ بين التنظيمات، التي يكون لها سلطات في
    مثل الوزارات، وبين الفروع التابعة لها في المناطق المحلية المختلفة، فإن
    درجة المركزية أو اللامركزية، تتوقف على مدى رجوع المحليات إلى الوزارات
    للتصرف في الموضوعات المختلفة المتعلقة بتلك المحليات، وفي مدى سيطرة
    الوزارات على كل قرار يصدر من المحليات، والموافقة عليه بواسطة السلطة
    المركزية للعاصمة، وهناك الكثير من العوامل، التي تؤثر بشكل واضح على درجة
    تفويض السلطة، وتطبيق نظام اللامركزية الإدارية بالمحافظات، أو بالوحدات
    الإدارية، أو بالولايات في الحكومات الاتحادية، كما سنتكلم عنها بعد لأي
    (منها) على سبيل المثال، درجة الحاجة إلى السرعة في اتخاذ القرارات، ودرجة
    استقرار ونجاح وفاعلية المجالس، واللجان المحلية، ودرجة الرغبة في انجاز
    الأعمال المطلوبة بعيداً عن التعقيدات المكتبية لصانعي القرارات في الحكومة
    المركزية، وظهور الكثير من تعقد العلاقات في وحدات الجهاز الإداري للدولة،
    وتطبيق سياسة اللامركزية، يحقق الكثير من المزايا، لعل أهمها أنها ممارسة
    فعلية لمبدأ الاستشارية السياسية، التي تقوم على أساس اشتراك المواطنين
    لإدارة شؤونهم، والمشاركة في صنع القرار بأنفسهم، وهذا ما يعبّر عنه في
    السياسات الحديثة (بالديمقراطية) فإنها تعبير عن نظام متكامل في الدولة،
    فيه سلطة مطلقة للفرد يستمدها من شخصيته في السيطرة والتحكم في إتخاذ
    القرارات، فإن النظام الديمقراطي السياسي، يمنح الفرد السلطة عن طريق
    الآخرين، الذين يمنحونه هذه السلطة، ولذلك فهي ذلك النظام الذي يستطيع من
    خلاله المواطنون تحقيق أهدافهم، عن طريق الحكم بواسطة الشعب، ومن أجل
    الشعب.

    لكن في الحكم الإسلامي كما عرفت، ليس حكم الشعب، وإنما حكم الله يتجلى في
    تطبيق الفقهاء له، فيكون المجلس، مجلس تأطير التشريع، ويوصف أي نظام بأنه
    استشاري (ديمقراطي) بعد توفر شروط ومعايير معينة، تتمثل في أهمية توفر مبدأ
    السيادة الشعبية الممثلة في وجود حرية للمواطنين في اختيار ممثليهم، وفي
    حرية المعارضة، وفي حرية التعبير عن الرأي، وفي الأخذ برأي الأغلبية، وفي
    وجود رقابة شعبية على صانعي القرارات، أو مؤطري القرارات ـ فإن نقل السلطات
    إلى المحليات، ومنح المحافظين كافة السلطات والمسؤوليات، دون الرجوع إلى
    سلطة مركزية في العاصمة، واختيار المحافظين من أبناء المحافظات، أو ما أشبه
    من الوحدات الإدارية أو الحكومات المحلية، هو تطبيق عملي للاستشارية
    بمفهومها الشامل، لما في ذلك النظام من توفر للمبادئ التي تكفل له أعلى
    درجة من الاستشارية، التي تمدّ السلطة في صنع القرار من أبناء الشعب مباشرة
    بالمحافظات، دون الرجوع إلى السلطة المركزية، وهذا كما هو بالنسبة إلى
    المجال السياسي كذلك بالنسبة إلى سائر المجالات، كالمجال الاقتصادي، فإن
    هذا النظام يعد دعامة أساسية للنهوض الاقتصادي والاجتماعي للمحافظات أو
    الحكومات المحلية، أو ما أشبه ذلك، من خلال الاهتمام بالتنمية الإقليمية،
    وتطوير أداء الخدمات، وتحقيق برامج الأمن الغذائي وما أشبه ذلك، من سائر ما
    يكون مقوماً للحكم الشعبي، فإن هذا النظام هو في الحقيقة أقدر على التعرّف
    على الاحتياجات الحقيقية لكل محافظة، وتنسيق العمل داخلها، وتوجيه الجهود
    نحو إشباع رغبات واحتياجات المواطنين بها، والتيسير عليهم، والبدء في مرحلة
    جديدة من العمل، ولزيادة الإنتاج لتحقيق النمو والتقدم والرخاء.

    ومن الواضح، أنه يجب أن يكون هناك تدعيم من الحكومة المحلية، أو المحافظة
    للحكم المركزي وبالعكس، فإن اللازم أن يقوم الطرفان على أساس تنسيق السياسة
    العامة بين الحكومة المركزية والمحليات، والتي تهدف في النهاية إلى تحقيق
    خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة، والوصول إلى أقصى كفاءة ممكنة.
    avatar
    selma16
    ::عضو برونزي::
    ::عضو برونزي::


    انثى
    المشاركات : 28
    العمر : 62
    البلد : bouira
    المزاج : 3adi
    التسجيل : 28/12/2010
    نقاط : 30
    السٌّمعَة : 0

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف selma16 الخميس ديسمبر 30, 2010 11:29 am


    شكرااااااااااااااا جزيلاااااااااااا
    avatar
    selma16
    ::عضو برونزي::
    ::عضو برونزي::


    انثى
    المشاركات : 28
    العمر : 62
    البلد : bouira
    المزاج : 3adi
    التسجيل : 28/12/2010
    نقاط : 30
    السٌّمعَة : 0

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف selma16 الخميس ديسمبر 30, 2010 11:30 am

    شكرااااااااااااااا جزيلاااااااااااا
    طارق55
    طارق55
    ::عضو برونزي::
    ::عضو برونزي::


    ذكر
    المشاركات : 79
    العمر : 33
    البلد : المسيلة
    المزاج : هادئ
    التسجيل : 08/01/2011
    نقاط : 86
    السٌّمعَة : 1

    نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر Empty رد: نمادج لاسئلة مسابقات التوظيف في الجزائر

    مُساهمة من طرف طارق55 الأربعاء يناير 12, 2011 7:13 pm

    بارك الله فيك

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 11:36 pm