من المهم أن يختار الإنسان ديكور منزله وأن يعطي للمكان شكلا مميزا حتى يكون كل فضاء في المنزل يحمل لمسات من شخصية ساكنيه من أجل أكبر قدر من الرفاهية والراحة. وحسب الاختصاصيين فإن الاتجاه الذي يذهب إليه فن الديكور الداخلي لسنة 2009 يركز أكثر على احترام البيئة.
من أجل ديكور داخلي مسئول، تتركز الاختيارات على المواد الطبيعية. أما بالنسبة إلى الثريات والآلات الكهربائية المنزلية، فإن الاتجاه السائد يقوم أساسا على احترام اقتصاد الطاقة. ويؤكد الاختصاصيون أنه من المهم اختيار مواد تدوم مدة طويلة، ومن الأفضل أن تكون مصنوعة من مواد مدورة (recyclé) وأن تكون هي أيضا قابلة للتدوير مرات متعددة. و من هذا المنظور يوصي الاختصاصيون بإعطاء مكانة هامة للعناصر الطبيعية في الديكور الداخلي،مثل النباتات والفتحات على الخارج.
في 2009، يتركز الاهتمام على الديكورات البسيطة، بحيث يتم إبراز بعض عناصر الديكور الداخلي بعيدا عن كثرة الأثاث وازدحامه. و بالتالي فإن الحيطان المطلية بالأبيض أضحت هي الغالبة على النظرة الحالية لأنها تجعل قطع الأثاث وقماش المفروشات أكثر وضوحا للعين.
أما بالنسبة إلى المنسوجات فإن الموضة الطاغية هي الرسوم ذات الحجم الكبير والألوان الدافئة مثل الأحمر والبرتقالي والبني، كما قد يحضر الأزرق الفاتح والغامق وكذا الأبيض لإضفاء لمسات جمالية. أما الستائر وأغطية الموائد وغير ذلك من الأقمشة فصارت تحمل علامة الصنع المنزلي، بحيث يجمع أسلوبها بين أساليب قطع الديكور المختلفة. أما بالنسبة إلى أثاث المطبخ فإن الاتجاه في 2009 يفضل أن تكون الصحون وغيرها متناسقة مع أنواع الأطباق المقدمة. ومن هذا الخليط كله يبرز مضمون الديكور.
تولي موضة 2009 أهمية كبرى للرفاهية والراحة. فلا ينبغي أن ننسى ضرورة أن يكون المنزل مريحا. وبالتالي يجب أن تكون قطع الأثاث بسيطة وقابلة للتغيير كي يمكن الجمع في تنسيق تام بين أساليب متعددة في فضاء واحد. ولتحقيق ذلك يلجأ خبراء الديكور إلى القطع الفنية ليشغلوا بها هذا الفضاء في أناقة وجمال. وقطع الأثاث الصغيرة تحظى هي أيضا بمكانة مميزة في موضة 2009، لأنها تساير الاتجاه السائد حاليا في مجال الديكور الداخلي.
من أجل ديكور داخلي مسئول، تتركز الاختيارات على المواد الطبيعية. أما بالنسبة إلى الثريات والآلات الكهربائية المنزلية، فإن الاتجاه السائد يقوم أساسا على احترام اقتصاد الطاقة. ويؤكد الاختصاصيون أنه من المهم اختيار مواد تدوم مدة طويلة، ومن الأفضل أن تكون مصنوعة من مواد مدورة (recyclé) وأن تكون هي أيضا قابلة للتدوير مرات متعددة. و من هذا المنظور يوصي الاختصاصيون بإعطاء مكانة هامة للعناصر الطبيعية في الديكور الداخلي،مثل النباتات والفتحات على الخارج.
في 2009، يتركز الاهتمام على الديكورات البسيطة، بحيث يتم إبراز بعض عناصر الديكور الداخلي بعيدا عن كثرة الأثاث وازدحامه. و بالتالي فإن الحيطان المطلية بالأبيض أضحت هي الغالبة على النظرة الحالية لأنها تجعل قطع الأثاث وقماش المفروشات أكثر وضوحا للعين.
أما بالنسبة إلى المنسوجات فإن الموضة الطاغية هي الرسوم ذات الحجم الكبير والألوان الدافئة مثل الأحمر والبرتقالي والبني، كما قد يحضر الأزرق الفاتح والغامق وكذا الأبيض لإضفاء لمسات جمالية. أما الستائر وأغطية الموائد وغير ذلك من الأقمشة فصارت تحمل علامة الصنع المنزلي، بحيث يجمع أسلوبها بين أساليب قطع الديكور المختلفة. أما بالنسبة إلى أثاث المطبخ فإن الاتجاه في 2009 يفضل أن تكون الصحون وغيرها متناسقة مع أنواع الأطباق المقدمة. ومن هذا الخليط كله يبرز مضمون الديكور.
تولي موضة 2009 أهمية كبرى للرفاهية والراحة. فلا ينبغي أن ننسى ضرورة أن يكون المنزل مريحا. وبالتالي يجب أن تكون قطع الأثاث بسيطة وقابلة للتغيير كي يمكن الجمع في تنسيق تام بين أساليب متعددة في فضاء واحد. ولتحقيق ذلك يلجأ خبراء الديكور إلى القطع الفنية ليشغلوا بها هذا الفضاء في أناقة وجمال. وقطع الأثاث الصغيرة تحظى هي أيضا بمكانة مميزة في موضة 2009، لأنها تساير الاتجاه السائد حاليا في مجال الديكور الداخلي.
